الاثنين، 25 نوفمبر 2013

معاوية سب علي

1- حدثنا علي بن محمد حدثنا أبو معاوية حدثنا موسى بن مسلم عن ابن سابط وهو عبد الرحمن عن سعد بن أبي وقاص قال قدم معاوية في بعض حجاته فدخل عليه سعد فذكروا عليا فنال منه فغضب سعد وقال تقول هذا لرجل سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلميقول فيه ....ــــــ المصــــــدر : (سنن ابن ماجه1/45 السنة لابن أبي عاصم2/610 مصنف ابن أبي شيبة6/366 صحيح ابن حبان15/454).
قال السندي (ت1138) عند شرحه لرواية ابن ماجه (121) : قوله (فنال منه ) أي : نال معاوية من علي ووقع فيه وسبه , بل أمر سعداً بالسب 


٢ــ وقال الأمام أحمد (ت 241هـ) في المسند (26748) : حدثنا يحيى بن أبي بكير , قال حدثنا إسرائيل , عن أبي إسحاق , عن أبي عبدالله الجدلي , قال : دخلت على أم سلمة , فقالت لي : أيسب رسول الله صلى الله عليه وسلم فيكم ؟ قلت معاذالله , أو سبحان , أوكلمة نحوها , قالت : سمعت رسوا الله صلى الله عليه وسلم يقول : ((من سب علياً فقد سبني )) . 

أخرجه أبن أبي شيبة (32104) , والحاكم 3/121, من الطريق نفسه , وقال صحيح الإسناد , ووافقه الذهبي وأخرجة في تاريخ الإسلام 2/359,والطبراني في الثلاثة وأبو يعلى بمعناه(7013), والألباني في الصحيحة (3332) , وقال شعيب : إسنـــــــــــــاده صحيح .وهذا عتراف من السيدة ام سلمة بسب علي باسناد صحيح 


 ٣ــ «امــــــــــــــر معاوية بن أبي سفيان سعدا فقال: ما منعك ان تسبّ أبا التراب ؟ فقال: امّا ما ذكرت ثلاثا قالهنّ له رسول اللّه صلي الله عليه وسلم فلن اسبّه لأن تكون لي واحدة منهنّ احبّ إلي من حمر النعم. سمعت رسول اللّه صلي الله عليه وسلم.. »
ثم ینقل حدیث المنزلة(قال _صلی الله علیه واله_ فی غزوة موته لعلی_علیه السلام_ :انت منی بمنزلة هارون من موسی) والرایة(قال_صلی الله علیه واله_ فی غزوة خیبر:لاعطین الرایة غدا"بید رجل کرار غیر فرار یحبه الله ورسوله ویحب الله ورسوله؛واعطاها لعلی _علیه السلام_)والمباهلة(حیث قال تعالی وانفسنا وانفسکم _61ال عمران_ وقصد بها ان نفس علی والرسول هی واحده کما دلت علیه الروایات الصحیحةوشان نزول هذه الایة المبارکة)ــــــــ المصـــــدر : صحيح مسلم، ج 4، ص 1871، كتاب فضائل الصحابة،باب 4، ح 32،سنن ترمذي ج 5، ص 596، كتاب المناقب، باب 21، ح 3724.


٤ـ وأوصى معاوية المغيرة بن شعبة (لا تترك شتم علي وذمّه)، فقال له المغيرة: (قد جَرّبتُ وجُرّبتُ، وعملت قبلك لغيرك فلم يذممني، وستبلو فتحمد أو تذم)، فكان المغيرة (لا يدع شتم علي والوقوع فيه)ـــــــ المصــــــــــدر :  (الكامل في التاريخ 3: 472)


٥ــ كتبت أُمّ المؤمنين أُمّ سلمة إلى معاوية: (إنّكم تلعنون الله ورسوله على منابركم، وذلك أنّكم تلعنون عليّ بن أبي طالب ومن أحبّه، وأنا أشهدُ أنَّ الله أحبّه ورسوله) ، المصــــــــــــــدر : (العقد الفريد 5: 115. وبنحوه في مسند أحمد 7: 455. والمعجم الكبير 23: 323

٦ــكان حجر بن عديّ يرد اللعن على المغيرة (تاريخ اليعقوبي 2: 230)

٧ــ انّ معاوية بذل لسمرة بن جندب: (مائة ألف درهم حتى يروي أنّ هذه الآية نزلت في حق علي (ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا ويشهد الله على ما في قلبه وهو ألد الخصام) ( سورة البقرة 2: 204 ) فلم يقبل، فبذل له مائتي ألف درهم فلم يقبل، فبذل له ثلاثمائة ألف درهم فلم يقبل، فبذل له أربعمائة ألف درهم فقبل، وروى ذللك) وقام معاوية بقتل أخيار الصحابة الموالين للاِمام عليّ بن أبي طالب عليه السلام ومنهم حجر بن عدي صاحب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم . الكامل في التاريخ لابن الأثير.

٨ـ فى صحيح مسلم أيضاً ج7 ص120 : (حدثنا) عبيد الله بن معاذ حدثنا ابى حدثنا شعبة فى هذا الاسناد (حدثنا) قتيبة بن سعيد ومحمد بن عباد (وتقاربا فى اللفظ) قالا حدثنا حاتم (وهو ابن اسماعيل) عن بكير بن مسمار عن عامر بن سعد بن ابى وقاص عن ابيه قال امر معاوية بن ابى سفيان سعدا فقال ما منعك ان تسب ابا التراب فقال اما ما ذكرت ثلاثا قالهن له رسول الله عليه السلام فلن اسبه لان تكون لى واحدة منهن احب إلى من حمر النعم .

٩ــ فى مسند احمد ج1 ص188 : حدثنا عبد الله حدثنى أبى ثنا محمد بن جعفر ثنا شعبة عن حصين عن هلال بن يساف عن عبد الله بن ظالم قال خطب المغيرة بن شعبة فنال من على فخرج سعيد بن زيد فقال ألا تعجب من هذا يسب علياً رضى الله عنه .

١٠ـ فى المستدرك ـ للحاكم ج3 ص121 : (حدثنا) أبو جعفر احمد بن عبيد الحافظ بهمدان ثنا احمد بن موسي بن اسحاق التميمي ثنا جندل بن والق ثنا بكير بن عثمان البجلى قال سمعت ابا اسحاق التميمي يقول سمعت ابا عبد الله الجدلي يقول حججت وانا غلام فمررت بالمدينة وإذا الناس عنق واحد فاتبعتهم فدخلوا علي ام سلمة زوج النبي صلي الله عليه وآله فسمعتها تقول يا شبيب بن ربعى فأجابها رجل جلف جاف لبيك يا امتاه قالت يسب رسول الله صلي الله عليه وآله فى ناديكم قال وانى ذلك قالت فعلى بن أبي طالب قال انالنقول اشياء نريد عرض الدنيا .

١١ــ في مجمع الزوائد للهيثمى ج9 ص130 : عن أبي كثيرة قال كنت جالسا عند الحسن بن على فجاءه رجل فقال لقد سب عند معاوية علياً سباً قبيحاً رجل يقال له معاوية بن خديج فلم يعرفه قال إذا رأيته فائتني به قال فرآه عند دار عمرو ابن حريث فأراه إياه قال أنت معاوية بن خديج فسكت فلم يجبه ثلاثا ثم قال أنت الساب علياً عند ابن اكلة الاكباد أما لئن وردت عليه الحوض وما أراك ترده لتجدنه مشمراً حاسراً عن ذراعيه يذود الكفار والمنافقين عن حوض رسول الله عليه السلام قول الصادق المصدوق محمد عليه السلام .


١٢ــ عد استقرار الاَمر لمعاوية، أمر ولاته بلعن وشتم الاِمام عليّ بن أبي طالب عليه السلام من على منابر المسلمين. وأوصى معاوية المغيرة بن شعبة (لا تترك شتم علي وذمّه)، فقال له المغيرة: (قد جَرّبتُ وجُرّبتُ، وعملت قبلك لغيرك فلم يذممني، وستبلو فتحمد أو تذم)، فكان المغيرة (لا يدع شتم علي والوقوع فيه) (الكامل في التاريخ 3: 472)

١٣ـــ فى فتح الباري ـ لابن حجر ج7 ص60 : ووقع فى رواية عامر بن سعد بن أبي وقاص عند مسلم والترمذي قال قال معاوية لسعد ما منعك ان تسب أبا تراب قال اما ما ذكرت لن اسبه ابدا .

١٤ــ وكان ينال في خطبته من عليّ، وأقام خطباء ينالون منه (سير أعلام النبلاء 3: 31
  • ١٥ــ فى فتح الباري ـ لابن حجر ج7 ص60 : ووقع فى رواية عامر بن سعد بن أبي وقاص عند مسلم والترمذي قال قال معاوية لسعد ما منعك ان تسب أبا تراب قال اما ما ذكرت ثلاثا قالهن له رسول الله فلن اسبه

١٦ــ  وكان حجر بن عديّ يرد اللعن على المغيرة (تاريخ اليعقوبي 2: 230) ونتيجة لاستمرار شتم الاِمام عليّ عليه السلام وسبّه، كتبت أُمّ المؤمنين أُمّ سلمة إلى معاوية: (إنّكم تلعنون الله ورسوله على منابركم، وذلك أنّكم تلعنــــــــــــــون عليّ بن أبي طالب ومن أحبّه، وأنا أشهدُ أنَّ الله أحبّه ورسوله) (العقد الفريد 5: 115. وبنحوه في مسند أحمد 7: 455. والمعجم الكبير 23: 323)

١٧ــ وروي أنّ قوماً من بني أُميّة قالوا لمعاوية: (... إنّك قد بلغت ما أمّلت، فلو كففت عن لعن هذا الرجل، فقال: لا والله حتى يربو عليه الصغير، ويهرم عليه الكبير، ولا يذكر له ذاكر فضلاً) ( شرح نهج البلاغة 4: 57) لابن أبي الحديد الشافعي .وهو معتزلي من اهل السنة يقدم ابا بكر وعمر على علي عليه السلام  .

١٨ــ 4650 ـ حدثنا أبو كامل ، ثنا عبد الواحد بن زياد ، ثنا صدقة بن المثنى النخعي ، حدثنى جدى رياح بن الحارث ، قال : كنت قاعدا عند فلان فى مسجد الكوفة وعنده أهل الكوفة ، فجاء سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل ، فرحب به وحياه وأقعده عند رجله علي السرير ، فجاء رجل من أهل الكوفة يقال له قيس بن علقمة فاستقبله فسب وسب ، فقال سعيد : من يسب هذا الرجل ؟ فقال : يسب علياً .

١٩ ــ ولما مات الحسن بن علي حج معاوية فدخل المدينة وأراد أن يلعن عليا على منبر رسول الله فقيل له : إن ههنا سعد بن أبي وقاص ولا نراه يرضى بهذا فابعث إليه وخذ رأيه ، فأرسل إليه وذكر ذلك فقال : إن فعلت لأخرجن من المسجد ثم لا أعود إليه ، فأمسك معاوية عن لعنه حتى مات سعد ، فلما مات ، لعنـــــــــــه على المنبر ، وكتب إلى عماله أن يلعنـــــــــوه على المنابر ، ففعلوا . . ـــــ المصدر : العقد الفريد 2 / 301 و 2 / 144 . المستطرف\\


\هذه روايات تاريخية يجب ان لا يطالب بها بالسند !!! فليس مطلوب اثبات السند . فانما السند ينظر إليه في امور الدين واثباتها اي الحادثه العقدية وليس في امور التاريخ واثبات وقوعها اي ليس في الحادثة التاريخية .ثـــــــم انه يكفي تواتــــــــر الرواية في العديد من الكتب لاثبات صحتها . 



http://www.youtube.com/watch?v=HMqJPGq0jig  عدنان ابراهيم هكذا كان يسب الامام علي


عائشة تلعن معاويه : من بعد ما قتل (محمد بن ابى بکر) بامر معاویة کانت السیدة عائشة تلعن معاویة خلف کل صلاة تصلیها (الکامل فی التاریخ، حوادث سنة 38، ذکر ملک عمرو بن العاص، 3 / 357).

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ارحب بوضع بصمتكم فاهلا وسهلا بكم :