اشتقتُ اليك جدا ، فحرتُ بأمري ما أصنع فجلستُ أذكرُ اسمك وأتذكرُ مواقفك وكلماتك وروحك البديعة الجمال ، وبقيتُ أرددُ اسمك وأرددُ وأرددُ وأضربُ بيدي الحائط كمداً عليك دون أن أشعرَ بألم الضرباتِ المتتابعة ،
حتى فاجأني أحدهم بدخوله عليي وقطعه رحلتي ورحيلي اليك ، فهابهُ ما شاهد وارتبك مسرعاً بالفرار ، التفتُ حينها ما الذي أفزعه هكذا ؟؟!!!
أدركت يا سر الوجود أنني غبتُ في عالمك ونسيتُ عالمي تماما ً .
فوقَ التراب
تحتَ التراب
كلُها أوهامُ سراب ...
ليسَ بالجسدِ عرفتُ الحبَ
حتى اذا بليَ الجراب ...
سُكِبَ الماء الذي يحوي
ثم تبخرَ كالضباب !!!
روحيَ نادتها روحكَ
فالتقينا ، تحتَ فيء الطهرِ ِ
نلتذُ الشراب ...
وشرابُ الجنةِ لا ينفــــــــــدُ
وطعامُ الجنة لا يفســـــــــدُ
أزليٌ أزليٌ
ما بقيتِ الروحُ
ليس يعريهِ خراب !!!
حتى فاجأني أحدهم بدخوله عليي وقطعه رحلتي ورحيلي اليك ، فهابهُ ما شاهد وارتبك مسرعاً بالفرار ، التفتُ حينها ما الذي أفزعه هكذا ؟؟!!!
أدركت يا سر الوجود أنني غبتُ في عالمك ونسيتُ عالمي تماما ً .
فوقَ التراب
تحتَ التراب
كلُها أوهامُ سراب ...
ليسَ بالجسدِ عرفتُ الحبَ
حتى اذا بليَ الجراب ...
سُكِبَ الماء الذي يحوي
ثم تبخرَ كالضباب !!!
روحيَ نادتها روحكَ
فالتقينا ، تحتَ فيء الطهرِ ِ
نلتذُ الشراب ...
وشرابُ الجنةِ لا ينفــــــــــدُ
وطعامُ الجنة لا يفســـــــــدُ
أزليٌ أزليٌ
ما بقيتِ الروحُ
ليس يعريهِ خراب !!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ارحب بوضع بصمتكم فاهلا وسهلا بكم :