قد يعيثُ الحـــــــزنُ
في مدني خرابا
وقد تنهزمُ
دموعي
... أمامَ مفرداتك
وقد تنفخ أبواق
الشوق
صوتا يحول
بقايا الطين رمادا
لكنها تبقى غناائم
قذرة
لا تستحق
أن تعلن فيها
فرحة النصر !!!!!!!
في مدني خرابا
وقد تنهزمُ
دموعي
... أمامَ مفرداتك
وقد تنفخ أبواق
الشوق
صوتا يحول
بقايا الطين رمادا
لكنها تبقى غناائم
قذرة
لا تستحق
أن تعلن فيها
فرحة النصر !!!!!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ارحب بوضع بصمتكم فاهلا وسهلا بكم :