الاثنين، 8 أبريل 2013

أنت مع فاطمة (ع) بين خيارين لا ثالث لهما:
1_ إمّا أن تصدّق الزهراء (ع)، وعليّ، والسبطين، والقرآن.
2_ وإمّا أن تصدّق من ردّها.!!!

1___ فإمّا أن تصدّق القرآن الذي يقول: «وَوَرِثَ سُلَيْمَانُ دَاوُدَ»، ويقول: «يُوصِيكُمُ اللّهُ فِي أَوْلاَدِك...ُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ»،
ويقول: «فَهَبْ لِي مِن لَّدُنْكَ وَلِياً يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ»،
ويقول: «قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنْ الرُّسُلِ».
2___ وأمّا أن تصدّقهم يقولون: «نحن معاشر الأنبياء لا نورّث».!!!!!!

ومن صدقهم فقد كذّب الثقلين؛ كتاب الله، وعترة رسول الله

(السيد هادي المدرسي)

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ارحب بوضع بصمتكم فاهلا وسهلا بكم :