الأحد، 27 أكتوبر 2013

متى سيكون يا أملي لنا في قربكم وصلُ
متى تنظر محاجرنا جمالاً فيه تغتسلُ

عُمري الذي لا تكون أنتَ محورَ وجودهِ وغايته لا أريده !!! 
سأقبلُ على جناحــــي السرعة اليكَ ، لا لقد أخطأتُ التعبير .... 
سأقبلُ على أنفــــاسِ العشقِ التي تكاثفــــــــت في صدري سُحُبــــــــاً ،فطفقتُ أجوبُ بها مدائنك البهية ، وأي مدائن هي ؟ من زارها يوماً ، يود أن يفنى بها ولا يعود أبدا ....
*** فقـــــط وفقط نادني *** 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ارحب بوضع بصمتكم فاهلا وسهلا بكم :