من حديث طويل بين جبرائيل (ع) وبين النبي محمد (ص):
*
*
*
*
... *
سأله النبي (ص) عن الزهد : يا جبريل ! فما تفسير الزهد ؟ فأجابه
__الزاهد يحب من يحب خالقه ، ويبغض من يبغض خالقه ، ويتحرج من حلال الدنيا ، ولا يلتفت الى حرامها ،فان حلالها حساب ، وحرامها عقاب .
ويرحم جميع المسلمين كما يرحم نفسه ، ويتحرج من الكلام كما يتحرج من الميتة التي اشتد نتنها .
ويتحرج من حطام الدنيا وزينتها كما يتجنب النار أن تغشاه ويقصر أمله ، وكأن بين يديه أجله
*
*
*
*
... *
سأله النبي (ص) عن الزهد : يا جبريل ! فما تفسير الزهد ؟ فأجابه
__الزاهد يحب من يحب خالقه ، ويبغض من يبغض خالقه ، ويتحرج من حلال الدنيا ، ولا يلتفت الى حرامها ،فان حلالها حساب ، وحرامها عقاب .
ويرحم جميع المسلمين كما يرحم نفسه ، ويتحرج من الكلام كما يتحرج من الميتة التي اشتد نتنها .
ويتحرج من حطام الدنيا وزينتها كما يتجنب النار أن تغشاه ويقصر أمله ، وكأن بين يديه أجله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ارحب بوضع بصمتكم فاهلا وسهلا بكم :